- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
هذا القانون بقوله ان صلٰوتك سكن في التوبة و اصلٰوتك تامرك و علي صلٰوتهم يحافظون كلاهما في هود فان المواضع الثلثة مرسومة بالواو مع انها مضافة الي الضمير كما سنذكرها في مواضعها منصوصات من الداني و غيره لانها قرئت بالجمع و التوحيد فرسمت بالواو علي قراءة الجمع و قد شاع الرسم علي احدي القراءتين و اما المنكرات فحيوة و زكوة ترسمان بالواو و فقد نص الداني علي رسمها بالواو حيث قال و كذلك وجدت في عامتها اي عامة مصاحف اهل العراق الواو ثابتة في قوله زكوة في الكهف و المريم و من زكوة في الروم و علي حيٰوة في البقرة و حيوة طبية في النحل و لا حيٰوة في الفرقان و تابعه الشاطبي و قد صرح به ايضا السخاوي في الوسيلة حيث قال المشهور في مصاحف اهل العراق العميم اثبات الواو في الحيوة و الزكوة اذا كانا منكرين انتهي و اما ربا فقال الداني انه مختلف فيه يعني قد يرسم بالواو و قد يرسم بالالف و اما صلوة فلم تقع في القرآن منكر او اما الضافة الي الظاهر فبالواو نحو صلوة العشاء و ستقف عليها في الفروش و الثلثة الباقية لم تقع في القرآن مضافة الي الظاهر و اما الاربعة الاحرف فاحدها بالغدوة في الانعام و الكهف و الثانية كمشكٰوة في النور و الثالثة النجٰوة **في المومن و الرابعة و منٰوة في النّجم قد نص الداني عليها وستعرف ان شاء الله تعالي و اما اهل العربية فقالوا تكتب بالالف ما فيه الالف ثالثة منقلبة عن الواو و بالياء ما هي منقلبة عن الياء و قال الرضي في شرح الشافية و قد كتبت الصلوة و الزّكوة بالواو دلالة علي التفخيم
و الواو منها ذوات الياء اي ما كان فيه ياء في الاصل ثم قلبت الفا فترسم بالياء ثالثة كانت الو رابعة
الفصل الثاني في الياء
و الواو منها ذوات الياء اي ما كان فيه ياء في الاصل ثم قلبت الفا فترسم بالياء ثالثة كانت الو رابعة
هذا القانون بقوله ان صلٰوتك سكن في التوبة و اصلٰوتك تامرك و علي صلٰوتهم يحافظون كلاهما في هود فان المواضع الثلثة مرسومة بالواو مع انها مضافة الي الضمير كما سنذكرها في مواضعها منصوصات من الداني و غيره لانها قرئت بالجمع و التوحيد فرسمت بالواو علي قراءة الجمع و قد شاع الرسم علي احدي القراءتين و اما المنكرات فحيوة و زكوة ترسمان بالواو و فقد نص الداني علي رسمها بالواو حيث قال و كذلك وجدت في عامتها اي عامة مصاحف اهل العراق الواو ثابتة في قوله زكوة في الكهف و المريم و من زكوة في الروم و علي حيٰوة في البقرة و حيوة طبية في النحل و لا حيٰوة في الفرقان و تابعه الشاطبي و قد صرح به ايضا السخاوي في الوسيلة حيث قال المشهور في مصاحف اهل العراق العميم اثبات الواو في الحيوة و الزكوة اذا كانا منكرين انتهي و اما ربا فقال الداني انه مختلف فيه يعني قد يرسم بالواو و قد يرسم بالالف و اما صلوة فلم تقع في القرآن منكر او اما الضافة الي الظاهر فبالواو نحو صلوة العشاء و ستقف عليها في الفروش و الثلثة الباقية لم تقع في القرآن مضافة الي الظاهر و اما الاربعة الاحرف فاحدها بالغدوة في الانعام و الكهف و الثانية كمشكٰوة في النور و الثالثة النجٰوة **في المومن و الرابعة و منٰوة في النّجم قد نص الداني عليها وستعرف ان شاء الله تعالي و اما اهل العربية فقالوا تكتب بالالف ما فيه الالف ثالثة منقلبة عن الواو و بالياء ما هي منقلبة عن الياء و قال الرضي في شرح الشافية و قد كتبت الصلوة و الزّكوة بالواو دلالة علي التفخيم
و الواو منها ذوات الياء اي ما كان فيه ياء في الاصل ثم قلبت الفا فترسم بالياء ثالثة كانت الو رابعة
الفصل الثاني في الياء
و الواو منها ذوات الياء اي ما كان فيه ياء في الاصل ثم قلبت الفا فترسم بالياء ثالثة كانت الو رابعة